الإمارات ضمن الـ 10 الكبار في تنافسية المالية والضرائب

جاءت دولة الإمارات، ضمن الدول العشر الكبار في 16 مؤشراً تنافسياً عالمياً، خاصة بالمالية والضرائب لعام 2021، والصادرة عن كبرى المنظمات والمؤسسات الدولية، وفق المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء.

وقال مركز التنافسية والإحصاء، إن الدولة جاءت في المركز الأول عالمياً في 5 مؤشرات رئيسة، تتعلق بالقطاع المالي والضريبي، ومن بينها مؤشر قلة الضريبة الشخصية المحصلة كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، وذلك وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، ومؤشر قلة ضريبة الدخل الشخصية المحصلة بحسب تقرير المواهب العالمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية.

موازنة التجارة

وتصدرت الدولة أيضاً المركز الأول عالمياً في مؤشر موازنة التجارة، كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، ومؤشر قلة التهرب من دفع الضرائب، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، وفي مؤشر معدل أرباح الضريبة، وفقاً لتقرير تنافسية السفر والسياحة، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي.

وحلت الإمارات في المرتبة الأولي إقليمياً، والثالثة عالمياً، في 3 مؤشرات رئيسة، وهي مؤشر قلة الضرائب الشخصية الفعلية، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، ومؤشر التوقعات الخاصة برصيد الحساب الجاري، كنسبة من إجمالي الناتج المحلي، وفقاً للتقرير ذاته الصادر عن نفس المعهد، ومؤشر تحويل الأموال العامة، وفقاً لتقرير مؤشر الرفاهية، الصادر عن معهد «ليجاتيوم».

سعر الصرف

وأشار المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء إلى أن الدولة تصدرت المركز الأول عربياً وإقليمياً، والرابع عالمياً، في مؤشر استقرار سعر الصرف، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، فيما تصدرت المركز الأول عربياً وإقليمياً، والخامس عالمياً، في 3 مؤشرات، هي مؤشر تنافسية الأسعار، وفقاً لتقرير مخزون البيانات المفتوحة، الصادر عن منظمة البيانات المفتوحة، وهو المؤشر الذي يقيس مدى الانفتاح والتغطية لمؤشرات الأسعار، ومؤشر قلة التأثير المشوه للضرائب والإعانات على المنافسة، وذلك وفقاً لتقرير التنافسية العالمية، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، ومؤشر ميزانية التجارة، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية.

وأكد المركز أن الإمارات جاءت في المركز الأول عربياً وإقليمياً، والثامن عالمياً، في مؤشر توفر المهارات المالية، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، فيما تصدرت المركز الأول عربياً، والتاسع عالمياً، في النمو الفعلي في تكوين إجمالي رأس المال الثابت، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية.

الحساب الجاري

ولفت مركز التنافسية والإحصاء، إلى أن الإمارات تصدرت المركز الأول عربياً وإقليمياً، والعاشر عالمياً، في مؤشرين، الأول دفع الفائدة، وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، والثاني مؤشر رصيد الحساب الجاري، كنسبة من إجمالي الناتج المحلي، وفقاً لنفس التقرير الصادر عن المعهد ذاته.

  • Growth through innovation/creativity:
    Rather than be constrained by ideas for new products, services and new markets coming from just a few people, a Thinking Corporation can tap into the employees.
  • Increased profits:
    The corporation will experience an increase in profits due to savings in operating costs as well as sales from new products, services and ventures.
  • Higher business values:
    The link between profits and business value means that the moment a corporation creates a new sustainable level of profit, the business value is adjusted accordingly.
  • Lower staff turnover:
    This, combined with the culture that must exist for innovation and creativity to flourish, means that new employees will be attracted to the organization.

اترك تعليقاً

كيف يمكننا مساعدتك؟

الاتصال بنا في مكتب استشارات الفسفور الابيض الأقرب إليك أو تقديم استفسار الأعمال التجارية عبر الإنترنت.

رؤية معرضنا

Looking for a First-Class Business Plan Consultant?